ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال عبر الصفحة الرسمية على موقع «فيسبوك»، نصه: "ما حكم من أقام علاقة زوجية مع زوجته في أي ليلة من ليالي الشهر الكريم، وأخَر الاغتسال إلى ما بعد أذان الفجر؟ هل يصح صومه؟ أم لا؟".
وأجابت الإفتاء بأنه يصح صوم الإنسان وعليه أن يغتسل فور تيقظه، بعد أذان الفجر ولا شيء في ذلك.
وأضافت أن النبي- صلى الله عليه وسلم - كان يصبح جنبًا من غير احتلام، ثم يغتسل ويصوم" وأنه على ذلك يجوز للإنسان أن يؤخر الاغتسال إلى ما بعد أذان الفجر وصومه صحيح ولا شيء فيه.
استمتع بمشاهدة الفيديو